احتشد أكثر من 500 ألف شخص فى شوارع العاصمة الأنجولية (لواندا) لمساندة الرئيس "جوزيه إيدواردو دوس سانتوس".
وذكر راديو "أفريقيا 1" اليوم، الأحد، أن أكثر من نصف مليون شخص تجمهروا فى ميدان "4 فبراير" فى حى "دى كازينجا" فى لواندا، الذى يعد مكاناً تاريخياً للمقاومة ضد الاستعمار.
وأضاف الراديو، أن المتظاهرين الذين ارتدوا قمصانا وقبعات بيضاء، تم توزيعها عليهم مجانا، توجهوا نحو المنصة، حيث كان يتواجد عدد من الشخصيات من "الحركة الوطنية لتحرير أنجولا" (الحزب الحاكم)، وألقوا خطابات الواحد تلو الآخر قبل مغادرة المنصة من أجل المغنيين.
من جانبه، قال نائب رئيس الحزب الحاكم روبيرتو دى ألميدا فى خطاب نقله التليفزيون الوطنى على الهواء مباشرة، أنهم يواجهون أوضاعاً حساسة لأنهم يضمدون جراحهم عقب حرب طويلة وصفها بـ"القاتلة والمدمرة"، وذلك قبل ذكر قوائم أعمال إعادة البناء التى نفذها الحزب الحاكم منذ نهاية الحرب الأهلية عام 2002.
يذكر أن عدداً من المظاهرات الموالية لدوس سانتوس نظمت فى العديد من المدن الأنجولية عقب توجيه دعوات من قبل الحزب الحاكم، رداً على دعوة مجهولة للتظاهر ضد النظام ليلة، الأحد، 6 مارس إلى، الاثنين، 7 مارس فى لواندا، والتى ترددت على شبكة الإنترنت منذ عدة أيام.
وذكر راديو "أفريقيا 1" اليوم، الأحد، أن أكثر من نصف مليون شخص تجمهروا فى ميدان "4 فبراير" فى حى "دى كازينجا" فى لواندا، الذى يعد مكاناً تاريخياً للمقاومة ضد الاستعمار.
وأضاف الراديو، أن المتظاهرين الذين ارتدوا قمصانا وقبعات بيضاء، تم توزيعها عليهم مجانا، توجهوا نحو المنصة، حيث كان يتواجد عدد من الشخصيات من "الحركة الوطنية لتحرير أنجولا" (الحزب الحاكم)، وألقوا خطابات الواحد تلو الآخر قبل مغادرة المنصة من أجل المغنيين.
من جانبه، قال نائب رئيس الحزب الحاكم روبيرتو دى ألميدا فى خطاب نقله التليفزيون الوطنى على الهواء مباشرة، أنهم يواجهون أوضاعاً حساسة لأنهم يضمدون جراحهم عقب حرب طويلة وصفها بـ"القاتلة والمدمرة"، وذلك قبل ذكر قوائم أعمال إعادة البناء التى نفذها الحزب الحاكم منذ نهاية الحرب الأهلية عام 2002.
يذكر أن عدداً من المظاهرات الموالية لدوس سانتوس نظمت فى العديد من المدن الأنجولية عقب توجيه دعوات من قبل الحزب الحاكم، رداً على دعوة مجهولة للتظاهر ضد النظام ليلة، الأحد، 6 مارس إلى، الاثنين، 7 مارس فى لواندا، والتى ترددت على شبكة الإنترنت منذ عدة أيام.
0 التعليقات:
إرسال تعليق