ائتلاف شباب ماسبيرو
من حيث أننا قد أعلنا تعليق اعتصامنا الذي دام منذ الخامس وحتى الثالث عشر من مارس الجاري، على وعد بأن يتم انفضافه تمامًا في حالة تنفيذ المطالب المحددة -التي أعلنت بالبيان المذاع يوم الأربعاء الموافق التاسع من مارس والذي أعلن بساحة ماسبيرو- أو استئناف الاعتصام في ميعاد حدد بيوم الجمعة الموافق 25 مارس في حالة عدم الوفاء بالوعود المقدمة. وكان ذلك حرصًا منا على تهدئة الأوضاع، وإعطاء فرصة لصانعي القرار باتخاذ التدابير الخاصة بتنفيذ تلك المطالب المشروعة.
ومن حيث أن إدارة البلاد قد جددت وعودها مع القيادات القبطية بشأن القضايا التي لم تزل معلقة ولم يتم خروجها إلى حيز التنفيذ مثل:
1- القبض على الجناة في أحداث صول، ومنشية ناصر (المقطم)، والتعدي على دير الأنبا بيشوي وغيرها، والإفراج الفوري عن معتقلي ماسبيرو السلميين (وعددهم تسعة عشر شخصًا).
2- الإفراج الصحي الفوري عن تاسوني مريم راغب المكرسة لخدمة اليتامى وأطفال الشوارع، والتي سبق ووعد صانعو القرار الإفراج عنها لدواعي صحية.
3- البدء في حفر أساسات مطرانية مغاغة والعدوة، والتي وعد المجلس العسكري بها فور عودة قداسة البابا من رحلته العلاجية.
4- فتح ملف الكنائس المغلقة بجدية وعدم تباطؤ، وكعربون لحسن النية الافتتاح الفوري لكنيسة العذراء والأنبا آبرام بعين شمس.
لذلك فإننا نعلن - بحسب وعدنا السابق- استئناف اعتصامنا بساحة ماسبيرو في تمام الثانية عشر من ظهر الجمعة 25 مارس الجاري استئنافًا رمزيًا لبضع ساعات، واثقين في سرعة إجراء التدابير الخاصة بتلك المطالب، مع إعلان يوم الجمعة الخامس عشر من أبريل القادم يوم مسيرة مليونية حاشدة يتخللها مارش جنائزي (إحياءً لذكرى الأربعين لشهداء المقطم) لإعلان مطالب الأقباط كفصيل مصري أصيل له أن يتمتع بكافة حقوق المواطنة. على أن تنتهي بساحة ماسبيرو
من حيث أننا قد أعلنا تعليق اعتصامنا الذي دام منذ الخامس وحتى الثالث عشر من مارس الجاري، على وعد بأن يتم انفضافه تمامًا في حالة تنفيذ المطالب المحددة -التي أعلنت بالبيان المذاع يوم الأربعاء الموافق التاسع من مارس والذي أعلن بساحة ماسبيرو- أو استئناف الاعتصام في ميعاد حدد بيوم الجمعة الموافق 25 مارس في حالة عدم الوفاء بالوعود المقدمة. وكان ذلك حرصًا منا على تهدئة الأوضاع، وإعطاء فرصة لصانعي القرار باتخاذ التدابير الخاصة بتنفيذ تلك المطالب المشروعة.
ومن حيث أن إدارة البلاد قد جددت وعودها مع القيادات القبطية بشأن القضايا التي لم تزل معلقة ولم يتم خروجها إلى حيز التنفيذ مثل:
1- القبض على الجناة في أحداث صول، ومنشية ناصر (المقطم)، والتعدي على دير الأنبا بيشوي وغيرها، والإفراج الفوري عن معتقلي ماسبيرو السلميين (وعددهم تسعة عشر شخصًا).
2- الإفراج الصحي الفوري عن تاسوني مريم راغب المكرسة لخدمة اليتامى وأطفال الشوارع، والتي سبق ووعد صانعو القرار الإفراج عنها لدواعي صحية.
3- البدء في حفر أساسات مطرانية مغاغة والعدوة، والتي وعد المجلس العسكري بها فور عودة قداسة البابا من رحلته العلاجية.
4- فتح ملف الكنائس المغلقة بجدية وعدم تباطؤ، وكعربون لحسن النية الافتتاح الفوري لكنيسة العذراء والأنبا آبرام بعين شمس.
لذلك فإننا نعلن - بحسب وعدنا السابق- استئناف اعتصامنا بساحة ماسبيرو في تمام الثانية عشر من ظهر الجمعة 25 مارس الجاري استئنافًا رمزيًا لبضع ساعات، واثقين في سرعة إجراء التدابير الخاصة بتلك المطالب، مع إعلان يوم الجمعة الخامس عشر من أبريل القادم يوم مسيرة مليونية حاشدة يتخللها مارش جنائزي (إحياءً لذكرى الأربعين لشهداء المقطم) لإعلان مطالب الأقباط كفصيل مصري أصيل له أن يتمتع بكافة حقوق المواطنة. على أن تنتهي بساحة ماسبيرو
0 التعليقات:
إرسال تعليق